اسماء - من هم نواب الكرك والطفيلة المتوقع نجاحهم بالانتخابات المقبلة ؟

بلكي الإخباري
محافظة الكرك التي تعتبر دائرة انتخابية واحدة خصص لها القانون الجديد 8 مقاعد تشتمل مقعد كوتا المرأة ومقعد المسيحي، يتتنافس على مقاعدها الثمانية 17 قائمة لتتصدر بذلك دوائر المملكة من حيث عدد القوائم المتنافسة.
تقول القراءات والتوقعات أن نسبة الاقتراع قد تتجاوز ال50% من نحو 190 ألف ناخب مسجل، مايعني ان حد العتبة قد يتراوح بين 7،500 و9000 صوتاً.
القوائم ال17 تضم شخصيات وازنة من نواب سابقين وأعضاء سابقين في المجالس البلدية والمحلية وتجار ونشطاء .
رغم الإرث السياسي العميق الذي تحافظ عليه الكرك حتى الآن لوحظ غياب القوائم الحزبية ، حيث يوجد قائمة حزبية واحدة هي قائمة (حزب جبهة العمل الإسلامي) ، كما يلاحظ تراجع الخطاب السياسي رغم وجود مرشحين حزبيين أو مدعومين من أحزاب في معظم القوائم .
القراءة الحالية تفيد بتنافس 5 قوائم للظفر بمقاعد المحافظة الثمانية ، هي قوائم ( الوفاء، الرسالة، النور، الخير، الكرك) .
ثلاثة قوائم من الخمسة المرشحة تنافس بشدة على مقاعد كوتا المرأة والمسيحي ، هي قوائم (الوفاء والنور والرسالة) ، بحيث تشير قراءات اليوم إلى تعاظم فرص الحصول على مقعد كوتا المرأة بين مرشحة قائمة الوفاء "إسلام العزازمة" ، ومرشحة قائمة الرسالة "إنتصار الحباشنة" ، ومرشحة قائمة النور "شذا الرواشدة" ، فيما يبدو أن التنافس على المقعد المسيحي قد بات محصوراً بين النائبين السابقين "هيثم زيادين" مرشح قائمة الوفاء ، و"أيمن مدانات" مرشح قائمة الرسالة.
مقاعد التنافس الستة باتت شبه محصورة حسب قراءات اليوم كما يلي :
1- قائمة الوفاء والمرشحة لحصد مقعدي تنافس يتوقع أن تكون من نصيب "د. ابراهيم الطراونة" و "د.سالم الضمور" .
2- قائمة الرسالة والمتوقع أن يحصد مقعدها المرشح "محمد البستنجي" .
3- قائمة الخير : ويتنافس فيها بشكل رئيسي المرشحان (حسين الطراونة و أسامة الصرايرة).
4- قائمة النور : ويتنافس فيها بشكل رئيسي المرشحان
(محمود الحباشنة و علي الحمايدة) وهي من القوائم الوازنة فكل اعضاءها لهم رصيد كبير وقوة تصويتية .
5- قائمة الكرك : والتي يتنافس فيها بشكل رئيسي - في حال تجاوزت العتبة- المرشحان (د. إبراهيم القرالة و صايل المجالي) .
في الخلاصة قد تسجل مفاجآت من نوع حصول قائمة على نصف أعداد مقاعد الدائرة ، حيث يتوقع حصول قائمة (الوفاء) على مقعدي تنافس ومقعدي الكوتا ، فيما قد تحصل قائمة (الرسالة) على ثلاثة مقاعد ، هي مقعد التنافس ومقعدي الكوتا ، فيما قد تحصل قائمة النور على مقعدين هما مقعد تنافس ومقعد كوتا المرأة.
الجدير ذكره أنه لوحظ تضاعف مؤشرات استخدام المال الأسود والوعود الخدمية وحراك سماسرة شراء الأصوات في معظم مناطق الكثافة السكانية ضمن جغرافيا الدائرة، كما لوحظ غياب قائمة "جبهة العمل الإسلامي" عن (شاشات بورصة) التوقعات والقراءات.
محافظة الكرك التي تعتبر دائرة انتخابية واحدة خصص لها القانون الجديد 8 مقاعد تشتمل مقعد كوتا المرأة ومقعد المسيحي، يتتنافس على مقاعدها الثمانية 17 قائمة لتتصدر بذلك دوائر المملكة من حيث عدد القوائم المتنافسة.
تقول القراءات والتوقعات أن نسبة الاقتراع قد تتجاوز ال50% من نحو 190 ألف ناخب مسجل، مايعني ان حد العتبة قد يتراوح بين 7،500 و9000 صوتاً.
القوائم ال17 تضم شخصيات وازنة من نواب سابقين وأعضاء سابقين في المجالس البلدية والمحلية وتجار ونشطاء .
رغم الإرث السياسي العميق الذي تحافظ عليه الكرك حتى الآن لوحظ غياب القوائم الحزبية ، حيث يوجد قائمة حزبية واحدة هي قائمة (حزب جبهة العمل الإسلامي) ، كما يلاحظ تراجع الخطاب السياسي رغم وجود مرشحين حزبيين أو مدعومين من أحزاب في معظم القوائم .
القراءة الحالية تفيد بتنافس 5 قوائم للظفر بمقاعد المحافظة الثمانية ، هي قوائم ( الوفاء، الرسالة، النور، الخير، الكرك) .
ثلاثة قوائم من الخمسة المرشحة تنافس بشدة على مقاعد كوتا المرأة والمسيحي ، هي قوائم (الوفاء والنور والرسالة) ، بحيث تشير قراءات اليوم إلى تعاظم فرص الحصول على مقعد كوتا المرأة بين مرشحة قائمة الوفاء "إسلام العزازمة" ، ومرشحة قائمة الرسالة "إنتصار الحباشنة" ، ومرشحة قائمة النور "شذا الرواشدة" ، فيما يبدو أن التنافس على المقعد المسيحي قد بات محصوراً بين النائبين السابقين "هيثم زيادين" مرشح قائمة الوفاء ، و"أيمن مدانات" مرشح قائمة الرسالة.
مقاعد التنافس الستة باتت شبه محصورة حسب قراءات اليوم كما يلي :
1- قائمة الوفاء والمرشحة لحصد مقعدي تنافس يتوقع أن تكون من نصيب "د. ابراهيم الطراونة" و "د.سالم الضمور" .
2- قائمة الرسالة والمتوقع أن يحصد مقعدها المرشح "محمد البستنجي" .
3- قائمة الخير : ويتنافس فيها بشكل رئيسي المرشحان (حسين الطراونة و أسامة الصرايرة).
4- قائمة النور : ويتنافس فيها بشكل رئيسي المرشحان
(محمود الحباشنة و علي الحمايدة) وهي من القوائم الوازنة فكل اعضاءها لهم رصيد كبير وقوة تصويتية .
5- قائمة الكرك : والتي يتنافس فيها بشكل رئيسي - في حال تجاوزت العتبة- المرشحان (د. إبراهيم القرالة و صايل المجالي) .
في الخلاصة قد تسجل مفاجآت من نوع حصول قائمة على نصف أعداد مقاعد الدائرة ، حيث يتوقع حصول قائمة (الوفاء) على مقعدي تنافس ومقعدي الكوتا ، فيما قد تحصل قائمة (الرسالة) على ثلاثة مقاعد ، هي مقعد التنافس ومقعدي الكوتا ، فيما قد تحصل قائمة النور على مقعدين هما مقعد تنافس ومقعد كوتا المرأة.
الجدير ذكره أنه لوحظ تضاعف مؤشرات استخدام المال الأسود والوعود الخدمية وحراك سماسرة شراء الأصوات في معظم مناطق الكثافة السكانية ضمن جغرافيا الدائرة، كما لوحظ غياب قائمة "جبهة العمل الإسلامي" عن (شاشات بورصة) التوقعات والقراءات.
ومن محافظة الطفيلة والتي شهدت تنافسًا حادًا على المقاعد النيابية، حيث احتدمت المنافسة بين عدد من الشخصيات البارزة في المحافظة. وتشير التوقعات إلى أن المقعد الأول قد يكون من نصيب كتلة محمد المرايات، حيث تدور المنافسة الأقوى بين محمد المرايات وعاطف المرافي.
فيما يتعلق بالمقعد الثاني، يبدو أن المنافسة ستكون بين محمد السبايلة وإبراهيم الشحاحدة، حيث يسعى كل منهما لحصد أصوات الناخبين.
أما المقعد الثالث، فتتركز المنافسة بين كتلة محمد القطاطشة، والذي يعد محمد الرعود الأقرب منها للفوز، وبين المهندس محمد السعودي.
أما في ما يخص الكوتا النسائية، فإن التوقعات تشير إلى أن ميسون القوابعة هي الأقرب للفوز، تليها د. خولة البداينة، اللتان تحظيان بشعبية كبيرة في الأوساط المحلية.















