مئات الطيور انتهى بها المطاف ليلة امس ميتة من البرد او تكاد بعد فزعها وهربها من الألعاب النارية التي اطلقت في سماء روما الإيطالية احتفالا بالسنة الجديدة لتغادر من خوفها ذاك الابنية والاسطح الدافئة التي آوت إليها وتحط على الأرض الباردة حد التجمد فوقعت هذه الكارثة.