لمواجهة رافضي الهوية الوطنية الأردنية الجامعة:
هل تريدون هويات فرعية؟
هل تريدون هويات جهوية أو إثنية أو عرقية أو دينية؟
هل تعارضون سيادة القانون والعدالة الاجتماعية؟
فإنَّ النوع الوحيد من القوة التي ستقود إلى التقدم والإزدهار:
هو الكفاح السلمي اليومي من أجل “التنوير السياسي” والذي سيؤدي بالضرورة إلى الهوية الوطنية الأردنية الجامعة.