جامعة اليرموك وشبح صرف الرواتب قبل العيد
بلكي الإخباري بلكي الإخباري
تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي من موظفيين جامعة اليرموك في الآونه الآخيرة العديد من الطروحات والتعليقات التي تحمل في مجملها الانتقادات لإدارة الجامعة بسبب عدم صرف راتب شهر حزيران اسوةً في باقي مؤسسات الدولة الأردنية قبل حلول العيد ، النشطاء علقوا في كتاباتهم على صعوبة العيش ومدى المستلزمات المطلوبة منهم قبل العيد وأثناء العيد . ,والوقوع في خيارات محرجة في سبيل تأمين حاجاتهم .
خبراء أكدوا أنه الحالة غريبة جداً التي تمر فيها الجامعة خلال الفترة الماضية ، ولعل أزمة راتب العيد كشفت النقاب عن ممارسات وسياسات ليست في مكانها ولم تنفذ بالشكل الصحيح . هل يلوح في الآفق أزمة مالية تحيط في الجامعة؟ ما سبب عدم الصرف؟
في ذات الوقت ظهرت دعوات هنا وهناك تتطالب في اغلاق احدى الصفحات الكبرى التي تحمل اسم الجامعة على موقع فيس بوك وتضم عدد كبير جداً من كوادر الجامعة وتأسست منذ سنوات .
أمر الصرف الذي وقع من الرئيس يوم الخميس كما ذكرت مصادر مطلعة تسبب أيضاً في تأخير استلام الرواتب خاصة مع تعدد الحسابات والبنوك .
أسئلة كبيرة وكثيرة تتطرح من يتحمل هذه المسؤولية ؟ ولماذا وصلت الجامعة لهذا الحد؟
بلكي الإخباري لا تبنى ما ورد في المقال وللجامعة حق الرد .
تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي من موظفيين جامعة اليرموك في الآونه الآخيرة العديد من الطروحات والتعليقات التي تحمل في مجملها الانتقادات لإدارة الجامعة بسبب عدم صرف راتب شهر حزيران اسوةً في باقي مؤسسات الدولة الأردنية قبل حلول العيد ، النشطاء علقوا في كتاباتهم على صعوبة العيش ومدى المستلزمات المطلوبة منهم قبل العيد وأثناء العيد . ,والوقوع في خيارات محرجة في سبيل تأمين حاجاتهم .
خبراء أكدوا أنه الحالة غريبة جداً التي تمر فيها الجامعة خلال الفترة الماضية ، ولعل أزمة راتب العيد كشفت النقاب عن ممارسات وسياسات ليست في مكانها ولم تنفذ بالشكل الصحيح . هل يلوح في الآفق أزمة مالية تحيط في الجامعة؟ ما سبب عدم الصرف؟
في ذات الوقت ظهرت دعوات هنا وهناك تتطالب في اغلاق احدى الصفحات الكبرى التي تحمل اسم الجامعة على موقع فيس بوك وتضم عدد كبير جداً من كوادر الجامعة وتأسست منذ سنوات .
أمر الصرف الذي وقع من الرئيس يوم الخميس كما ذكرت مصادر مطلعة تسبب أيضاً في تأخير استلام الرواتب خاصة مع تعدد الحسابات والبنوك .
أسئلة كبيرة وكثيرة تتطرح من يتحمل هذه المسؤولية ؟ ولماذا وصلت الجامعة لهذا الحد؟
بلكي الإخباري لا تبنى ما ورد في المقال وللجامعة حق الرد .
